وإن دارت بي الدنيا
يوماً
فسأحاول أن أجد
السبيلَ
فقط سأطلب وأحاول
الوصول
ولكن لماذا أشعرُ بأني أطلبُ
المُستحيلَ
لقد إنقطع بيننا
الوِصال
ووُجِبَ عليّّّّ
الإشتياق
وأنا أخشي
الإتصال
ولا أجدُ له
بديلاً
فإن جُبن قلبي
الدائم
جعلني أمكثُ في قبر
الحنينِ
سنيناً
وسنينَ
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق